الإجتماعيات (شعبة الآداب) 2014 الدورة الإستدراكية - التصحيح
| الشعبة | الآداب | الدورة | الاستدراكية |
| المادة | التاريخ والجغرافيا | المدة | 3 |
| السنة | 2014 | المعامل | 3 |
مادة التاريخ: الاشتغال بوثائق (10ن)
1) السياق التاريخي للوثائق الأربع: (تقبل الصيغتان: المفككة أوالمدمجة)
- الزمن: منذ 1915 إلى 1946، أي منذ الحرب العالمية الأولى إلى نهاية الحرب العالمية الثانية؛
- المكان: المشرق العربي في علاقته بالقوى الاستعمارية؛
- الموضوع: تناقض السياسة الاستعمارية البريطانية في المشرق العربي وردود فعل الشعوب العربية من خلال نموذج سورية.
2) التعريف بالمفاهيم
(يقبل كل تعريف سليم ومركز، وتمنح لكل جواب صحيح 0،5 نقطة)
تصفية الاستعمار – نظام الانتداب – الحرب العالمية الثانية – الحركات الاستقلالية.
3) استخراج معطيات تاريخية من الوثائق
أ ـ من الوثيقة 1:
- المطالب التي تقدم بها الشريف حسين في مذكرته: استقلال البلاد العربية وتحديد حدودها والموافقة على خليفة عربي يحكمها؛
- رد "السير مكماهون" عليها: موافقة بريطانيا على استقلال البلاد العربية وعلى خليفة عربي، دون الحسم في حدودها.
ب ـ من الوثيقتين 1 و2:
- ما يدل على تناقض السياسة البريطانية في المشرق العربي: فمن جهة وعدت الشريف حسين باستقلال البلاد العربية والموافقة على إعلان خليفة عربي، ومن جهة ثانية انخرطت في تقسيم البلاد العربية مع القوى الاستعمارية وفق اتفاقية سايكس–بيكو.
ج ـ من الوثيقتين 3 و4:
ردود فعل الحركة الوطنية السورية:
- رفض الرأي العام السوري للانتداب والمطالبة بنظام تعاقدي بين سورية وفرنسا؛
- إضرابات ومظاهرات احتجاجية على الانتداب؛
- رفض الحكومة السورية لمقترح فرنسا للحصول على امتيازات خاصة.
التحول الذي حصل في الحركة الوطنية السورية:
- الاتفاق مع فرنسا على عقد معاهدة تقوم على احترام السيادة السورية؛
- إرغام فرنسا على الاعتراف باستقلال سورية والجلاء عنها.
4) تركيب الفكرة الأساس للوثائق الأربع
تقبل كل فكرة تفيد ما يأتي: مظاهر السياسة الاستعمارية في المشرق العربي، وردود فعل الحركة الوطنية في سورية ضد الانتداب الفرنسي والتي أفضت إلى الاستقلال.
5) تطور الحركة الوطنية المغربية من 1944 إلى 1956
- التنسيق بين الحركة الوطنية والسلطان من أجل تحقيق الاستقلال؛
- تقديم عريضة المطالبة بالاستقلال في 11 يناير 1944، والظروف المساعدة على ذلك؛
- تأكيد السلطان محمد بن يوسف في مختلف المناسبات على احترام سيادة المغرب واستقلاله ووحدة ترابه؛
- تدبير مؤامرة عزل السلطان ونفيه سنة 1953؛
- انطلاق ثورة الملك والشعب وظهور حركة الفداء؛
- بداية مفاوضات "إكس ليبان"؛
- عودة السلطان والاعتراف باستقلال المغرب سنة 1956.
مادة الجغرافيا: الموضوع المقالي (10ن)
الموضوع الأول
يقوم إنجاز المترشح (ة) في هذا الموضوع بناء على ثلاثة مستويات:
المستوى الأول: الجانب المنهجي
- المقدمة المناسبة: يقوم فيها المترشح (ة) بتأطير الموضوع ويطرح الأسئلة المناسبة لمعالجته؛
- التصميم المناسب: يقسم المترشح (ة) عرضه التحليلي إلى فقرات يحكمها منطق مستمد من الأسئلة المطروحة في المقدمة؛
- الخاتمة المناسبة: يقوم فيها المترشح (ة) باستخلاص عام مع فتح الموضوع على امتدادات منطقية.
المستوى الثاني: الجانب المعرفي
هام جدا : ينبغي التعامل في تقويم الجانب المعرفي باستحضار العناصر الأساسية دون التقيد بالجزئيات.
بالنسبة للفقرة الأولى: مظاهر القوة الصناعية في الولايات المتحدة الأمريكية ومظاهر القوة التجارية في اليابان
مظاهر القوة الصناعية في الولايات المتحدة الأمريكية:
- تنوع المنتجات الصناعية؛
- تعدد المناطق الصناعية؛
- أقطاب التكنولوجيا العالية كثيرة ومنتشرة في أهم المناطق الصناعية؛
- تركز المؤسسات الصناعية عموديا وأفقيا؛
- احتلال المنتوجات الصناعية للمراتب الأولى عالميا (إنتاج تصدير، مع إعطاء أمثلة .)
مظاهر القوة التجارية في اليابان :
- احتلال التجارة اليابانية مراتب متقدمة عالميا؛
- تنوع الصادرات والواردات (مواد طاقية ومصنعة وغذائية)؛
- تعدد الشركاء التجاريين (حضور المنتوجات اليابانية في جميع أنحاء العالم)؛
- اتساع مجالات استثمارات اليابان المباشرة في الخارج.
بالنسبة للفقرة الثانية: العوامل المفسرة لكل من مظاهر القوة الصناعية في الولايات المتحدة الأمريكية ومظاهر القوة التجارية في اليابان
العوامل المفسرة لمظاهر القوة الصناعية الأمريكية:
- مؤهلات طبيعية وبشرية متنوعة: مواد أولية ومصادر الطاقة، خطوط مواصلات كثيفة ومتنوعة ، يد عاملة خبيرة ومؤهلة؛
- تركيز رأسمالي محكم قائم على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج والمبادرة الفردية والمنافسة الحرة؛
- اعتماد الصناعة على البحث العلمي والتكنولوجي؛
- سوق استهلاكية محلية كبيرة وأسواق خارجية عديدة...
العوامل المفسرة للقوة التجارية اليابانية:
- دور الموقع الجغرافي والعامل التاريخي في الانفتاح على العالم؛
- دور البحر والبنيات التحتية في تنشيط التجارة الخارجية؛
- دور الدولة والشركات التسويقية اليابانية في البحث عن الأسواق وتكييف الإنتاج مع حاجات السوق وتسخير البحث العلمي في ذلك؛
- ضخامة الإنتاج الصناعي وتنوعه.
بالنسبة للفقرة الثالثة: مشاكل القطاع الصناعي في الولايات المتحدة الأمريكية والصعوبات التي تعترض اليابان في قطاع التجارة الخارجية
مشاكل القطاع الصناعي في الولايات المتحدة الأمريكية:
- الاعتماد على الواردات من المواد الأولية والطاقية؛
- ثقل فاتورة استيراد النفط؛
- المنافسة القوية لدول جنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية.
- مشكل التلوث...
الصعوبات التي تعترض اليابان في قطاع التجارة الخارجية:
- التبعية للأسواق الخارجية في التزود بالمواد المعدنية والطاقية والغذائية؛
- المنافسة الخارجية خاصة القوى الاقتصادية الجديدة: (الصين، كوريا الجنوبية…)؛
- مشكل التأثر بالتقلبات الاقتصادية والسياسية العالمية، والكوارث الطبيعية والنووية؛
- مشكل التلوث.
المستوى الثالث: الجانب الشكلي
- لغة سليمة من الأخطاء؛
- خط واضح ومقروء؛
- شكل مقبول في تقديم المنتوج.
الموضوع الثاني
يقوم إنجاز المترشح (ة) في هذا الموضوع بناء على ثلاثة مستويات:
المستوى الأول: الجانب المنهجي
- المقدمة المناسبة: يقوم فيها المترشح (ة) بتأطير الموضوع ويطرح الأسئلة المناسبة لمعالجته ؛
- التصميم المناسب: يقسم المترشح (ة) عرضه التحليلي على فقرات يحكمها منطق مستمد من الأسئلة المطروحة في المقدمة؛
- الخاتمة المناسبة: يقوم فيها المترشح (ة) باستخلاص عام مع فتح الموضوع على امتدادات منطقية.
المستوى الثاني: الجانب المعرفي
هام جدا : ينبغي التعامل في تقويم الجانب المعرفي باستحضار العناصر الأساسية دون التقيد بالجزئيات.
بالنسبة للفقرة الأولى: مظاهر التفاوت الاقتصادي في تنظيم المجال العالمي ومظاهر التباين في التحديات السكانية والبيئية بين دول الشمال ودول الجنوب
1) مظاهر التفاوت الاقتصادي بين دول الشمال ودول الجنوب
بلدان الشمال:
- تركز صناعي قوي؛
- ضخامة الإنتاج الصناعي وسيادة المنتجات الأساسية والمتطورة؛
- تنوع الإنتاج الفلاحي وضخامته؛
- ضخامة البنيات التحتية وكثافتها؛
- ضخامة المبادلات التجارية وهيمنة المواد المصنعة وارتفاع قيمتها؛
- ارتفاع الدخل الفردي ومؤشر التنمية البشرية.
بلدان الجنوب:
- سيادة الصناعات الاستهلاكية كصناعة النسيج والمواد الغذائية؛
- ضعف مردودية الفلاحة وعدم الاكتفاء الذاتي وسيادة الازدواجية اللامتكافئة بين المنتوجات التسويقية والمنتوجات الاستهلاكية؛
- نقص في البنيات التحتية والتجهيزات الأساسية؛
- غلبة المواد الأولية والطاقية والمواد المصنعة والغذائية في المبادلات التجارية مع انخفاض قيمتها باستثناء النفط، وعجز كبير في الميزان التجاري باستثناء الدول المصدرة للنفط؛
- تدني مستوى مؤشر التنمية البشرية.
2) مظاهر التباين في التحديات السكانية والبيئية بين دول الشمال ودول الجنوب:
التحديات السكانية:
- التزايد الديموغرافي السريع بدول الجنوب وما يترتب عنه من ارتفاع في نسبة الفئة النشيطة ومن إشكالات اجتماعية واقتصادية في الأرياف والمدن (فقر، هشاشة، بطالة، هجرات، سوء تغذية، تطهير...)؛
- التزايد الديمغرافي البطيء بدول الشمال وما ينجم عنه من ارتفاع في نسبة الشيخوخة وازدياد الحاجة إلى اليد العاملة، وتزايد معاشات التقاعد؛
- الهجرات القانونية وغير القانونية وما تخلفه من متاعب على مستوى نقط الانطلاق ونقط الاستقبال.
التحديات البيئية:
- التغيرات المناخية وسيادة الجفاف ونقص الموارد المائية وتلوث الهواء والماء بدول الجنوب؛
- ظاهرة الاحتباس الحراري وما تخلفه من انعكاسات شمالا وجنوبا؛
- التلوث الصناعي والبحري بدول الشمال؛
- تدهور الأنظمة البيئية والتنوع البيولوجي خاصة بدول الجنوب؛
- استنزاف الموارد الطبيعية وتدهور الغطاء النباتي والتربة بدول الجنوب؛
- الكوارث البيئية والنووية بدول الشمال؛
بالنسبة للفقرة الثانية: العوامل المفسرة لكل من التحديات البيئية في دول الشمال والتحديات السكانية في دول الجنوب
العوامل المفسرة للتحديات البيئية بدول الشمال:
- كثافة التصنيع وارتفاع نسبة الغازات الحابسة للحرارة وفي طليعتها ثاني أوكسيد الكربون، والكوارث النووية والنفطية؛
- ازدياد الحاجة إلى الموارد الطبيعية الطاقية منها والأولية واحتدام التنافس والصراع عليها؛
- النفايات الصلبة والسائلة والغازات السامة والملوثة وتسرب المواد النفطية من ناقلات البترول...
العوامل المفسرة للتحديات السكانية في دول الجنوب:
- تطور الطب وأساليب الوقاية الصحية؛
- تحسن مستوى التغذية؛
- تراجع الوفيات وارتفاع أمد الحياة؛
- تزايد الهجرة من الأرياف إلى المدن ومحدودية إمكانات المدن لاستيعاب النازحين وتلبية حاجاتهم من تجهيزات وخدمات وإدماج.
بالنسبة للفقرة الثالثة: الجهود المبذولة للتخفيف من حدة التفاوت الاقتصادي داخل المجال المتوسطي
- تنمية المبادلات التجارية؛
- إنشاء منطقة للتبادل الحر بإلغاء الرسوم الجمركية وخلق مناطق حرة؛
- التعاون في قطاعات الاستثمار ودعم المقاولة؛
- حماية البيئة وتدبير الموارد البحرية والطاقية.
المستوى الثالث: الجانب الشكلي
- لغة سليمة من الأخطاء؛
- خط واضح ومقروء؛
- شكل مقبول في تقديم المنتوج.
