تصحيح نموذج الامتحان الجهوي للتربية الإسلامية 4

الوضعية الاختبارية الأولى

$\boxed{1}$ الاستشارة هي إشراك أهل الرأي السديد والعلم المجيد في اتخاذ الرأي القرار المناسب.

$\boxed{2}$

$\overline{)أ}$ مقصدين اثنين من مقاصد الزواج:

• تلبية الحاجات النفسية والاجتماعية للزوجين
• تحصين المجتمع من الفواحش واختلاط الأنساب.

$\overline{)ب}$ ملء الجدول الآتي بما يناسب:

$\boxed{3}$ أستشهد لوالدي أنور بنص حديثي يبغض الطلاق ولا يجيزه إلا عند الضرورة: قال رسول الله : "أبغض الحلال إلى الله عز وجل الطلاق"(سنن أبي داود)

$\boxed{4}$ تذكير والدي أنور بأربعة حقوق يلتزمان بها مع أطفالهما:

• الحق في الدين والتربية السليمة
• الحق في النفقة
• الحق في الصحة
• الحق في التعليم

$\boxed{5}$ الحكم الشرعي الوارد في قوله تعالى: (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ): تحريم الفواحش الظاهرة والباطنة.

$\boxed{6}$ نص حديثي في تحمل المسؤولية ورعايتها: قال الرسول :"كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، الإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسؤول عن رعيته" (صحيح البخاري)

$\boxed{7}$ تحديد مبدأين اثنين للاستشارة سيوظفهما أنور في حل مشاكله النفسية والاجتماعية: استشارته مع ذوي الخبرة والثقة وعدم الانفراد برأيه الشخصي في اتخاذ القرارات المهمة_ التزامه بقيم التواضع وآداب الحوار أثناء الاستشارة.

$\boxed{8}$ لا أتفق مع صديقي أنور، لأن النفس أمانة حرم الله قتلها بغير حق، وحل المشاكل يكون باستشارة أهل الخبرة واللجوء إلى الله، فالمؤمن شاكر في السراء وصابر في الضراء.

الوضعية الاختبارية الثانية

$\boxed{1}$ العفة: الكف والامتناع عما لا يحل من المحرمات، وحصول حالة من الاستقامة في النفس تترفع بها عن المحرمات والشهوات والأطماع الدنيئة.

$\boxed{2}$

$\overline{)أ}$ علاقة عفة يوسف عليه السلام بحديث السبعة الذين يظلهم الله تعالى: سيدنا يوسف عليه السلام مثال لذلك الشاب العفيف الذي ذكره الرسول بقوله: "رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف لله" فامتنع عن ارتكاب الفاحشة خوفا من الله .

$\overline{)ب}$ ملء الجدول الآتي بما يناسب:

$\boxed{3}$ معنى قوله تعالى: (كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ ۚ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ): سنبعد عنك يا نبينا يوسف كل ما يضرك ونصرف عنك الفاحشة، لأنك من عبادنا المختارين.

$\boxed{4}$ ملء الجدول الآتي بالقيم المناسبة:

$\boxed{5}$ لا أتفق مع من يبرر الخضوع أمام المغريات والاستسلام للفواحش بقوله:" يوسف نبي معصوم من الخطأ، ونحن لسنا أنبياء". نحن نعلم أننا لسنا أنبياء، ولكن ينبغي أن نقتدي بهم بتجنب كل أسباب المُغريات والفواحش، وأن نجتهد في التحلي بأخلاقهم الفاضلة.